هل تعتقد أن الغرب المسيحي سابقا الملحد حاليا المميز للبيض كان عادلا ومنصفا ومتسامحا مع الأجناس الأخرى؟ لماذا يتهم الغرب سائر العالم بالتمييز بالرغم من أن التمييز فيه أشد من أي بقعة أخرى من العالم؟ وهل يعترف الغرب بالأخوة التي تتجاوز حواجز اللون والعرق؟ وهل طبق الغرب مفهوم الأخوة على مواطنيه؟
لماذا يفضل بعض مواطني الغرب من أصحاب البشرة المختلفة من أمثال مالكوم إكس اتباع دين أمة أخرى ويعتزون بأخوتهم لأفراد هذه الأمة بالرغم من أنه من المفترض أنها أجنبية عنهم؟
هل كانت الأمة الإسلامية دائما أكثر عدالة وإنصافا وتسامحا تجاه الأجناس والأعراق الأخرى؟
شاهد هذا الفيديو للاستماع إلى مالكوم إكس وسبب اختياره اعتناق الإسلام!
شاهد أيضا: