يسوع وأنبياء الله وكتبه هم الطريق إلى الله، أما الحق فهو الله، ولا يوصف يسوع ولا غيره بذلك إلا ...
ليس يسوع نور العالم على سبيل الحقيقة وإنما على سبيل المجاز ويشترك معه في هذا الوصف غيره من البش ...
يسوع ليس الألف ولا الياء ولا البداية ولا النهاية ولا الأول ولا الآخر وإنما الله هو الألف والياء ...