يقول الله تعالى في القرآن الكريم عن النبي محمد:
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ (الأعراف- 157:7).
روى البخاري في صحيحه عن عطاء بن يسار، قال: لقيت عبد الله بن عمرو بن العاص، قلت: أخبرني عن صفة رسول الله في التوراة، قال: أجل، والله إنّه لموصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن، “يَا أَيُّهَا النبي إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا” (الأحزاب- 45:33)، وحرزاً للأميين، أنت عبدي ورسولي، سمّيتك المتوكل، ليس بفظّ، ولا غليظ، ولا صخاب في الأسواق (الصخب: الصياح) ولا يدفع بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويغفر، ولا يقبضه الله حتى يقيم به الملّة العوجاء، بأن يقولوا: لا إله إلا الله، ويفتح أعينًا عمياً، وآذاناً صمّاً، وقلوباً غلفاً.
شاهد هذا الفيديو للاستماع إلى شرح هذه البشارات بالنبي محمد في التوراة!
مصري
عجبا روايات تقول مكتوب كذا ومكتوب كذا في التوراه ؟! اي في القرن السادس الميلادي تفترض هذه الروايات ان هذه الكامات كانت موجودة حتي في اليمن والشام وشبه الجزيرة ، لكن علميا لا يوجد ذكر لاي من هذا في اي مخطوط يهودي شرقا أو غربا منذ قبل الميلاد حتي اليوم ؟! …. فأما كل هذه الروايات تأليفية من وحي خيال قائليها او كانت توجد توراه خاصة حتي القرن السادس لم يعد لها ي اثر في الكون ؟!
mojahed
الروايات المذكورة ما زالت موجودة في الكتاب المقدس حتى الآن على سبيل المثال في سفر إشعياء ومنها الأعداد التالية على سبيل المثال لا الحصر: (إشعياء 1:42-7)